Sunday, November 25, 2007

شباب روش طحن للأبد


صدر خبر في أحد المدونات الإلحاديه أن شباب روش طحن قد أعلنوا إلحادهم
شفتوا عبط أكتر من كده
يبدو أن الملحدين عندما يأسوا من مناقشتي بالعقل والمنطق لجأوا لأسلوب غير محترم وهو أسلوب القرصنة فأنا أعتقد أنهم قد حصلوا علي كلمة المرور تبعي وبناءا علي ذلك ربما تجدوا مواضيع تظهر في مدونتي أو تعليقات تظهر في مدونات أخري ولكني لم أكتبها انا ولكني مستمر معكم وسيظل أسم شباب روش طحن رسالة من جيل من الشباب المسلم القوي القادر علي الدفاع عن دينه سيظل اسم شباب روش طحن هو أسم يعبر عن الجيل المسلم الذي سيعز الله به الإسلام إنشاء الله

ستجدوا تعليقاتي في جميع مدونات الملحدين تحت أسم شباب روش طحن تتحداهم وتثبت لهم صدق وصحة الدين الإسلامي وكذب وإفتراء الملحدين
ربما تجدوا شخص أخر ينتحل أسمي ربما حتي أستخدم مدونتي ولكن وليعلم الجميع أني سأكون معروف عن طريق ردودي وتحت أسمي الأثير شباب روش طحن

15 comments:

Anonymous said...

أعزائي شباب طيز لحس
مافيش حد سرق اسم مدونتكم اغلب الظن انكم اصبحتم مصابون بانفصام شخصية بسبب شرب كميات كبيرة من بول البعير اقتداء بسنة صلعمكم

اما بالنسبة لادعائكم بهزيمة الملحدين امام منطقكم فاحب ان اعلمكم بانكم مسخرة الالحاديين انتم بالفعل اكزوتيكا .انتم شيئ مثير للسخرية و احيانا للشفقة.عندما نشاهدكم تدافعون عن هرطقات عمرهااكثر من 1400
سنة في القرن الحادي و العشرون

الملحدون يا باشاوات هم من قدموالكم النت هذا لتكتبوا فيه مدونتكم وهم من صنعوا الكومبيوتر لتستخدموه وهم من يصنعون لكم الدواء حين تمرضون وهم من اسسوا مختلف انواع العلوم الحديثة

اما انتم وامثالكم
فانتم عار على البشرية والانسانية انتم طفيليات تعيشون على فتاتها تشحتون الزكات و الجزية تنادون باهانة الانسان وعبوديته تستحلون دماء مخالفيكم بالفكر و تهينون نسائكم و تجعلوهن ناقصات عقل و دين وألات جنسيةبالغات كن ام قاصرات.......

ما الذي قدمتموه انتم للبشرية و للتاريخ الانساني؟؟؟

شباب روش طحن said...

عزيزي

أحيك علي أخلاقك العاليه وأدبك الواضح فأنت والله دعاية متتازة للإلحاد ومثال حي علي الملحد المثالي

هل أنت مستعد فعلا لنقاشي لتتأكد بنفسك من قوة منطقي فأنت تقول أني أضحوكة للملحدين فهل تقبل التحدي وضح أسباب إلحادك وأقسم أن أجعلك أيه لكل ملحد ومسلم معا هل أنت مستعد ام أنك كمعظم الملحدين متخصص في إلقاء الإتهامات بدون دليل

Anonymous said...

هذا هو دينكم وتلك تعاليم ربكم


الطبيعة حبت الحيوان والإنسان بغريزة حب صغارهم والعناية بهم حتى يبلغوا أشدهم للحفاظ على نوع الحيوان والإنسان. وحب الأم، سواء من الإنسان أو الحيوان، لصغارها يجعلها تضحي بحياتها من أجلهم. وحتى عندما كان الإنسان البدائي يقدم قربان الدم عند معابد الأصنام أو يُلقي بالفتيات إلى الأنهر لتفيض، كان يُضحّي برجل بالغ أو يرمي بفتاة بالغة في النهر، ولم يسجل لنا التاريخ أي مناسبة ذُبح بها طفلٌ. وقد قالت العرب قديماً: أطفالنا أكبادنا تمشي على الأرض. وجعل قدماء الرومان الطفل كيوبيد Cupid إله الحب الذي يرمي قلوب الرجال والنساء بسهامه فيزرع الحب فيها. وكان الطفل طوال التاريخ البشري يُحاط بالحب والحماية اللازمة من جانب أسرته، وعندما تكونت المجتمعات الحديثة أصدرت القوانين التي تحمي الطفل من القتل و الاستغلال والتحرش الجنسي والإهمال والضرب وتفرض له التعليم والعناية الصحية وما إلى ذلك.
ومع ظهور الأديان السماوية، بدءاً بالنبي إبراهيم، طلب منه ربه أن يذبح ابنه إسحق. وهمّ إبراهيم بذبحه وهيأ الطفل لذلك وأخذه إلى أعلى الجبل وربط يديه ورجليه، (وتله للجبين) كما يقول القرآن. وفي آخر لحظة قرر رب إبراهيم أن يفدي الطفل بخروف ينزله من السماء. ولا بد أن الطفل قد أصابه الهلع عندما أدرك أن أباه ينوي أن يذبحه. وكانت هذه الحادثة هي أول ما سجله لنا التاريخ من ذبح الأطفال. ثم جاء موسى برسالته من الإله "يهوه" وعلّم بني إسرائيل كيف يذبحون الأطفال، فقال لهم في سفر صموئيل الأول (فالآن اذهب واضرب عماليق وحرّموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلاً وامرأة، طفلاً ورضيعاً، بقراً وغنماً، جملاً وحماراً) ( الإصحاح 15، الآية 3). وحتى يبرهن هذا الرب قسوته على الأطفال قال لموسى، عندما تحدث عن آلهة الكنعانيين: (لا تسجد لهن ولا تعبدهن لأني أنا الرب إلهك إله غيور أفتقد ذنوب الآباء في الأبناء في الجيل الثالث والرابع من مبغضيي) (سفر الخروج، الإصحاح 20، الآية 5). يا لغيرة هذا الإله الذي ينتقم من أطفال من يبغضه حتى الجيل الرابع منهم. إنها قسوة لا نجدها حتى في عتاة المجرمين الآدميين.
وجاء الإسلام فجعل الأطفال فتنةً ينبغي على المسلم تفاديها حتى لا يضل طريق الحق فيصيبه العقاب الإلهي، فقال (واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة وأن الله عنده أجر عظيم) (الأنفال 28). ثم تدرّج القرآن في قصة الأطفال حتى وصل إلى قصة النبي موسى عندما صحب النبي الخضر فمرا بقرية فيها أطفال يلعبون في الطريق فأخذ الخضر طفلاً وذبحه، وعندما سأله موسى عن سبب ذبح الطفل، أجاب (وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يُرهقهما طغياناً وكفراً. فأردنا أن يبدلهما ربهما خيراً منه زكاةً وأقربَ رحما) (الكهف 80-81).
لماذا ذبح نبي الله الخضر طفلاً بريئاً يلعب مع أنداده في الطريق؟ يقول القرطبي في تفسير هذه الآية (قيل هو كلام الخضر عليه السلام، وهو الذي يشهد له سياق الكلام، أي خفنا أن يرهقهما طغياناً وكفراً، وكان الله قد أباح له الاجتهاد في قتل النفوس على هذه الجهة. وقيل هو كلام الله تعالى وعنه عبر الخضر. والمعنى أن يلقيهما حبه في اتباعه فيضلا ويدينا بدينه. وعن ابن جريج أن أم الغلام كانت حاملاً بغلام مسلم وكان المقتول كافراً). فسواء كان هذا الكلام كلام الخضر أم كلام الله، فقد قتل الخضر طفلاً بريئاً بدون أي ذنب اقترفه، ولكن الخضر خاف أن يكبر الطفل ويفتن أبويه فيغيرا دينهما، الذي لم يخبرنا القرآن ما هو. فإذاً قتل الطفل خوفاً مما قد يحدث في المستقبل، أمرٌ مقبول لله الذي كان قد أباح للخضر الاجتهاد في قتل النفوس. والعدل الإنساني يقول إن المتهم بريء حتى تثبت إدانته، فما بالك بالعدل الإلهي؟. فكيف إذاً يسمح إله عادل لنبي أن يقتل طفلاً بشبهة ما يمكن أن يحدث في المستقبل؟ والمحزن هو أن المفسرين الذين استحسنوا قتل الطفل البريء جعلوا هذا الطفل كافراً وجعلوا الجنين الذي في بطن أمه مسلماً، وهذا يعني أن الله قد عوّض الوالدين بطفل مسلم وهو أحسن من الطفل المقتول الذي كان كافراً. أي منطق هذا الذي يقسّم الأطفال إلى مسلمين وكفار بينما كل الأعراف والقوانين تجعل الطفل غير مسؤول عن أي قرار يتخذه قبل أن يبلغ سن الرشد؟ وحتى في الفقه الإسلامي فإن الطفل المسلم إذا ارتد فلا عقاب عليه. ولكن هذا هو نفس المنطق الذي جعلهم ينقبون في سراويل أطفال بني قريظة حتى يجدوا الأطفال الذين بدأ الشعر ينبت في عاناتهم ليقتلوهم مع الرجال. والغريب أن فقهاء الإسلام أجمعوا على أن الفطرة الحقيقية لكل الناس هي الإسلام وأتوا بحديث عن النبي يقول (كل مولود يولد على الفطرة حتى يعرب عنه لسانه، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه) (الجامع الصغير للسيوطي، ج5، حديث رقم 6356). فما دامت فطرة الطفل هي الإسلام حتى يهوده والداه، كيف أصبح ذلك الطفل الذي قتله الخضر كافراً وأبواه مؤمنان؟
وإباحة قتل الأطفال في الإسلام معروفة للفقهاء الذين اعتمدوا على حديث (رب الغلام) الذي يقول: (كان ملك فيمن كان قبلكم وكان له ساحر، فلما كبر الساحر قال للملك: إني قد كبرت فابعث إلي غلاما أعلمه السحر. فبعث إليه غلاما يعلمه، وكان في طريقه إذا سلك راهب فقعد إليه وسمع كلامه فأعجبه، وكان إذا أتى الساحر مر بالراهب وقعد إليه فإذا أتى الساحر ضربه الساحر (لتأخره) فشكا ذلك إِلَى الراهب فقال له: إذا خشيت الساحر فقل حبسني أهلي وإذا خشيت أهلك فقل حبسني الساحر. فبينما هو عَلَى ذلك إذ أتى عَلَى دابة عظيمة قد حبست الناس. فقال: اليوم أعلم الساحر أفضل أم الراهب أفضل؟ فأخذ حجرا فقال: اللَّهم إن كان أمر الراهب أحب إليك مِنْ أمر الساحر فاقتل هذه الدابة حتى يمضي الناس. فرماها فقتلها ومضى الناس. فأتى الراهب فأخبره فقال له الراهب: أي بني، أنت اليوم أفضل مِني قد بلغ مِنْ أمرك ما أرى! وإنك ستبتلى فإن ابتليت فلا تدل عليّ. وكان الغلام يبرئ الأكمه والأبرص ويداوي الناس مِنْ سائر الأدواء فسمع جليس للملك كان قد عمي فأتاه بهدايا كثيرة فقال: هذه لك أجمع إن أنت شفيتني. فقال: إني لا أشفي أحدا إنما يشفي اللَّه تعالى فإن آمنت باللَّه دعوت اللَّه فشفاك. فآمن باللَّه فشفاه اللَّه تعالى. فأتى الملك فجلس إليه كما كان يجلس فقال له الملك: من رد عليك بصرك؟ قال: ربي. قال: أولك رب غيري؟ قال: ربي وربك اللَّه. فأخذه فلم يزل يعذبه حتى دل عَلَى الغلام. فجيء بالغلام فقال له الملك: أي بني قد بلغ مِنْ سحرك ما تبرئ الأكمه والأبرص وتفعل وتفعل! فقال: إني لا أشفي أحدا إنما يشفي اللَّه تعالى. فأخذه فلم يزل يعذبه حتى دل عَلَى الراهب. فجيء بالراهب فقيل له ارجع عَنْ دينك فأبى، فدعا بالمِنْشار فوضع المِنْشار في مفرق رأسه فشقه به حتى وقع شقاه. ثم جيء بجليس الملك فقيل له ارجع عَنْ دينك فأبى فوضع المِنْشار في مفرق رأسه فشقه به حتى وقع شقاه. ثم جيء بالغلام فقيل له ارجع عَنْ دينك فأبى، فدفعه إِلَى نفر مِنْ أصحابه فقال: اذهبوا به إِلَى جبل كذا وكذا فاصعدوا به الجبل فإذا بلغتم ذروته فإن رجع عَنْ دينه وإلا فاطرحوه. فذهبوا به فصعدوا به الجبل فقال: اللَّهم اكفنيهم بما شئت. فرجف بهم الجبل فسقطوا وجاء يمشي إِلَى الملك. فقال له الملك: ما فعل أصحابك؟ فقال: كفانيهم اللَّه تعالى. فدفعه إِلَى نفر مِنْ أصحابه فقال: اذهبوا به فاحملوه في قرقور وتوسطوا به البحر فإن رجع عَنْ دينه وإلا فاقذفوه. فذهبوا به فقال: اللَّهم اكفنيهم بما شئت. فانكفأت بهم السفينة فغرقوا وجاء يمشي إِلَى الملك. فقال له الملك: ما فعل أصحابك؟ فقال: كفانيهم اللَّه تعالى. فقال للملك: إنك لست بقاتلي حتى تفعل ما آمرك به. قال: ما هو؟ قال: تجمع الناس في صعيد واحد وتصلبني عَلَى جذع ثم خذ سهما مِنْ كنانتي ثم ضع السهم في كبد القوس ثم قل بسم اللَّه رب الغلام ثم ارمني فإنك إذا فعلت ذلك قتلتني. فجمع الناس في صعيد واحد وصلبه عَلَى جذع ثم أخذ سهما مِنْ كنانته ثم وضع السهم في كبد القوس، ثم قال بسم اللَّه رب الغلام، ثم رماه فوقع السهم في صدغه فوضع يده في صدغه فمات. فقال الناس: آمنا برب الغلام. فأتي الملك فقيل له: أرأيت ما كنت تحذر قد واللَّه نزل بك حذرك: قد آمن الناس. فأمر بالأخدود بأفواه السكك فخدت وأضرم فيها النيران وقال من لم يرجع عَنْ دينه فأقحموه فيها أو قيل له اقتحم. ففعلوا حتى جاءت امرأة ومعها صبي لها فتقاعست أن تقع فيها فقال لها الغلام: يا أمه اصبري فإنك عَلَى الحق. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.) (رياض الصالحين للإمام النووي، الكتاب الأول، باب الصبر، حديث رقم 30).
اعتمد فقهاء الإسلام على هذه القصة الخرافية التي جعلت من الغلام مؤمناً يضحي بحياته لقاء إيمان الناس بربه، فدلّ الملك على الوسيلة التي يمكنه بها قتله بعد أن فشلت كل الوسائل الأخرى، فأباحوا قتل المسلم نفسه وتفجيرها وسط الأبرياء إن كان في ذلك خيرٌ للمسلمين. قال شيخ الإسلام ابن تيميّة [ في مجموع الفتاوى : 28 /540 ] بعد ذكر قصّّّة الغلام هذه : ( و فيها أن الغلام أمر بقتل نفسه لأجل مصلحة ظهور الدين و لهذا أحب الأئمة الأربعة أن ينغمس المسلم فى صف الكفار وإنْ غلب على ظنه أنهم يقتلونه إذا كان فى ذلك مصلحة للمسلمين ) .
وبمثل هذه الأحاديث التي تستخف بالعقل عندما تجعل طفلاً يوصي أمه بالصبر والقفز في النار لأنها على الحق، يغسلون أدمغة الصبيان في مدارسهم الدينية ويرددون عليهم قصة الغلام إياه فيجعلون منهم قنابل بشرية تقتل الأبرياء، كما حدث مع الطفل محمد جواد ذي الثلاثة عشر ربيعاً الذي غسل دماغه الشيخ عبد العزيز غازي في المسجد الأحمر بباكستان وهيأه لتفجير نفسه وسط الجنود المسلمين إذا اقتحموا المسجد. ولم يكن هو الطفل الوحيد الذي كان مقدماً كقربان لله، فقد أكد الطفل محمد جواد للشرطة أن المسجد الأحمر كان مليئاً بالأطفال الذين استعملهم الشيخ غازي دروعاً بشرية وبشرهم بحوريات الجنة. وقد كان الطفل محمد يحمل معه شهادة خطية تمنحه الحق بدخول الجنة بعد الشهادة.
وهناك كذلك قصة الطفل الباكستاني رفيق الله الذي أرسله شيوخ القتل والدمار إلى أفغانستان ليفجر نفسه وسط الجنود الأمريكان. وقد كان هذا الطفل يدرس في مدارس باكستان الدينية عندما زودوه بالحزام الناسف وأرسلوه في مهمته الدينية. ولحسن حظ الطفل فقد اعتقلته الشرطة الأفغانية قبل أن يفجر نفسه، وقد أبدى الطفل سروره بالنجاة عندما عفا عنه الرئيس كرزاي وأطلق سراحه.
وفي إيران تطوع أكثر من ألفي شخص للقيام بعمليات انتحارية في العراق، وأفاد مسؤول في " لجنة احياء ذكرى شهداء الحركة الاسلامية العالمية" أن أعمار 25 بالمائة من المتطوعين هي تحت سن 18، وكان أصغرهم عمره سبع سنوات (إيلاف 5 يونيو 2004)
وقد أصبح قتل الأطفال في العراق من الأشياء التي اعتاد عليها الناس. ففي البصرة راح 68 طفلاً ضحيةً للتفجيرات وهم في طريقهم إلى مدارسهم. وفي النعيرية ببغداد قُتل ثمانية عشر طفلاً بسيارة مفخخة. وهذه مجرد أمثلة للتفجيرات التي طالت أطفال العراق.
فلماذا ينتشر ذبح وقتل الأطفال بين المسلمين؟ السبب، طبعاً، لا بد أن يكون في النصوص التي يتناقلها شيوخ الإسلام بينهم ويدرّسونها للأطفال في مدارسهم الدينية في باكستان وفي معاقل الوهابية. وعندما يكبر هؤلاء الأطفال، إذا لم يفجروا أنفسهم وهم صغار، نتعرف فيهم على أسامة بن لادن والظواهري ومحمد عطا وبقية أبطال الغزوات المعروفة. والنصوص المسؤولة عن ذلك نجدها في القرآن عندما يطلب نوح من ربه أن يهلك الكافرين لأنهم لا يلدون إلا فاجراً كفارا. وفي أحاديث نبي الإسلام نجد النبي يؤكد أن أطفال المشركين سوف يدخلهم الله النار مع آبائهم، ففي مسند أبي داود (روى أبو عقيل عن أبي المتوكل الناجي عن بهية عنها أنها سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أولاد المسلمين: أين هم؟ قال: في الجنة، وسألته عن أولاد المشركين أين هم يوم القيامة؟ قال في النار، فقالت: لم يدركوا الأعمال، ولم تُجرَ عليهم الأقلام. قال: ربك أعلم بما كانوا عاملين، والذي نفسي بيده، لو شئت أسمعتك تضاغيهم في النار) (تهذيب سنن أبي داود لابن القيم، باب في ذراري المشركين). ورغم أن بعض أهل الحديث يُضعّفون هذا الحديث لتضعيف أبي عقيل، فإن غالبية الشيوخ يروونه لتلاميذهم. ويروي ابن هشام أن النبي عندما أمر بقتل عقبة بن معيط بعد موقعة بدر، سأله عقبة: فمن للصبية يا محمد؟ فقال له النبي: النار (السيرة النبوية لابن هشام، الجزء الثالث، ص 194). فالدين الذي يعاقب الأطفال بما فعل آباؤهم ويدخلهم النار ليذوقوا عذاباً أبدياً، ثم يبيح إلهه للأنبياء قتل الأطفال تفادياً لما يمكن أن يحدث مستقبلاً، دينٌ لا يحترم براءة الأطفال ولا يقيم لها وزناً وبالتالي لا يقيم لحياتهم وزناً. فما أبشع هذا الدين وما أبشع هذا الإله الذي يذبح الأطفال.

رفقة عمر said...

اخى اسال الله لك الثبات اللهم امين وان يصبرك على اذى الاخرين
ربنا يايدك من عنده اللهم امين يارب العالمين

شباب روش طحن said...

في الحقيقة يا رفقه عمر الأمر مسلي بالنسبه لي فهؤلاء قوم يدعون أنهم تركوا الإسلام من أجل أن عقلهم لا يستوعبه ثم تكتشفي فيما بعد أنهم أجهل الناس وإنما حالهم هذا إنما نتج عن إتباعهم للهوي ليس إلا

فمثلا صديقنا هذا كتب لي تعليق منقول نصيا من مقالة لكامل النجار يزخر بالكذب والنصب

عزيزي القاريء الناقل لمقال ولم تذكر مصدرك

1- ابن إبراهيم الذي هم أن يذبحه تنفيذا لأمر الله لم يكن إسحاق كما قالت التوارة إنما هو إسماعيل كما قال القران وولد سيدنا إبراهيم لم يصبه الهلع إنما كان مستسلم لأمر الله فهو قال كما ذكر القران " فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى
فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ
افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ " فسيدنا إبراهيم عرض علي أبنه الرؤيا وهو الذي قرر أن ينفذ أمر الله الحكمة من هذه القصة هي إختبار إيمان إبراهيم وولده وليس تأصيل حكمة ذبح الأبناء كما يحاول الكاتب أن يستشهد بها علي ذلك فالقصة مغزاها إجمالا هو إختبار مدي طاعة إبراهيم وولده لربهما


2- التوراة تم تحريفها وبناءا علي ذلك الجزء الذي ذكرته منها هو تأليف البشر وليس منزل من عند الله


3- لا أعلم هل قرأ كامل النجار هذا كتاب في الإسلام من قبل أم لا هل معني أن القرأن قال أن الأموال والأولاد فتنة أنه قال يجب أن نذبح أطفالنا أو نتجنبهم مثلا القرأن قال " المال والبنون زينة الحياة الدنيا " فهو أطلق علي الأبناء هنا زينة هل كان نبي الإسلام أو المسلمين يتجنبوا أولادهم ثم إن سياق الأيه يقول لا تنشغلوا بأموالكم وأولادكم فتنسوا الأخرة التي هي خير فهو يقارن بين مهم - دنيا - وأهم -أخرة - فتقول الأية لا تنشغلوا بالمهم فتنسوا الأهم وأنظر لتفسير الأيه في تفسير الجلالين

(إنما أموالكم وأولادكم فتنة) لكم شاغلة هن أمور الآخرة (والله عنده أجر عظيم) فلا تفوتوه باشتغالكم بالأموال والأولاد


4- النبي خضر كان مأمور بفعل عدة أشياء ومنها قتل هذا الصبي فهو لم يكن يفعل ما يفعله هذا من أجل أنه يوجد إحتمال أن يرهق الأبن والديه بل لأنه كان يعلم لأن الله أخبره أن هذا الولد سيكون شر .من حيث المبدأ لو وصل لعلمك بشكل مؤكد أن هناك طفل شرير سيكون له خطر عظيم عندما يكبر ألن تقتله لو قدر لك هتلر عندما كان طفل لو قدر لك قتل أعظم سفاحين العالم وهم أطفال ألم تكن لتفعل وهذا هو ما فعله الخضر فهو حمي الأسرة من شر هذا الطفل
تأمل هذه الأيه حيث يقول الله عن الخضر قال تعالي "و ما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا "
زور هذا الرابط للمزيد من المعلومات

http://www.paramegsoft.com/forum/topic11510.html

وعن الطفل أقول أخبر الله الذي يعلم الغيب نبيه الخضر أن هذا الطفل سيكون كافر ففي قتله فائدتان الأولي رحمة له لأنه مات طفل ولن يدخل النار لأنه علي الفطرة ولم يكفر بعد الثانية رحمة لأسرته منه ومن شره


5- لو وضع طفل في موقف من المفترض أن يتحمله رجل من الرجال وليس مجرد طفل ولكن حدث ووجد هذا الطفل في هذا الموقف ما الذي عليه أن يفعل فهذا الطفل الذي وجد في القصة كان في موقف يمكنه أن يهدي به الناس ويخرجهم من الضلال للهدي ومن النار إلي الجنة الإسلام قال أنه يجوز أن يعمل الذي يجب أن يفعله الرجال ما دام هو يستطيع أن يفعل يعني لو فرضنا أن هناك بلد محتل ووجد طفل نفسه في موقف يجب عليه فيه الدفاع عن نفسه ودينه ووطنه ألا يفعل التاريخ الحديث يذكر لنا قصة نبيل منصور البطل البورسعيدي الذي فجر معسكرات الإنجليز هذه بطوله وليس وحشية هو ليس مكلف أن يدافع عن وطنه والنبي لم يسمح للأطفال أن يشاركوا في الغزوات إلا لو تأكد انهم قادرين علي ذلك وكان ذلك بناءا علي طلبهم

قال شيخ الإسلام ابن تيميّة [ في مجموع الفتاوى : 28 /540 ] بعد ذكر قصّّّة الغلام هذه : ( و فيها أن الغلام أمر بقتل نفسه لأجل مصلحة ظهور الدين و لهذا أحب الأئمة الأربعة أن ينغمس المسلم فى صف الكفار وإنْ غلب على ظنه أنهم يقتلونه إذا كان فى ذلك مصلحة للمسلمين )

عفوا هل قال الشيخ ينغمس الطفل المسلم أم المسلم فقط عزيزي لو ترتب وجود فائدة عسكرية من وجود مسلم خلف خطوط العدو هل يجوز له أن يدافع عن وطنه أم لا طب لو فرض وجود طفل في نفس الموقف هل يجوز له - لاحظ يجوز وليس هذا بفرض-أن يدافع عن دينه ووطنه أم لا الدين أباح ذلك والحس الوطني أباح ذلك إيضا
أما عن ما يحدث في العراق وغيرها من أن يفجر طفل نفسه أو شاب نفسه فأقول هذ يعتمد علي إذا كان ما يحدث هذا جهاد أساسا فالإسلام لم يأمر بقتل المدنيين وأتحداك أنت ومن في الأرض قاطبة أن تأتوا ولو بحرف واحد من الإسلام ينص علي ذلك فأنتم مجموعة من المدلسين تستغلوا جهل المسلمين بدينهم لتحريف معاني الدين الإسلامي وبصفة عامة لا يمكن الأن أن يشارك طفل في الجيش أو في حركة مقاومة أيا كان نوعها لعدم قدرته علي ذلك وصغر سنه لكن لو وجد هذا الطفل في موقف يحتم عليه الدفاع عن دينه ووطنه فهو يجوز له ولا يفرض عليه أن يدافع عن دينه ولو تسبب هذا بموته فهو حر وما يحدث من تصرفات لا تعبر عن الإسلام سواء في إيران أو باكستان هو فعل غريب نتج عن سوء فهم للأدلة الشرعية هناك فرق بين الدفاع عن الوطن وبين القتل العشوائي الذي لا يفعله مسلم عاقل إنما قد يفعله مسلم علمه شيخ ممول من خارج بلاد المسلمين ليشوه صورة المسلمين وأرجوا أن تأتي لي بدليل علي أن قتل المدنيين سواء كانوا مسلمين أم لا مباح في الإسلام او مطلوب أساسا وليس محرم ولم ينهي عنه

6- أما عن أطفال المشركين فأقول الإسلام لا يحاسب الأطفال أساسا ولا يقول أن لهم نار وفي هذه المسألة إختلاف بين العلماء المسلمين أرجحها هو ما
هذا القول
هو: ما ذهب إليه ورجحه شَيْخ الإِسْلامِ ابْن تَيْمِيَّةَ وابن القيم وابن كثير وجمع من العلماء، وهو: أن أطفال الْمُشْرِكِينَ يمتحنون يَوْمَ القِيَامَةِ، فإن آمنوا دخلوا الجنة وإن كَفَرُوا دخلوا النار
وهناك رأي أخر يقول أن أطفال المسلمين في الجنة

وللتفاصيل زور هذا الرابط

http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.SubContent&contentID=4677

أعتقد أنه قد تم الرد علي مقالك تماما أنا منتظر الإقتباس القادم

Anonymous said...

أعزائي
هل فعلا تظنون انكم استطعتم ان تردوا على عملاق الفكر الحر د. كامل النجار؟؟؟
أشك في ذلك. عموما انا لم أقتنع بردكم هذا! و أترك الحكم هنا لعقل القارئ و ضميره .

على كل حال انتم لم تجيبوا على الفقرة الاهم في المقال وهي حادثة غزوة بني قريظة عندما أمر صلعم بقتل 900 يهودي مستسلم بعد حصارهم 25 يوما ,فهل جميع المقتولين اليهود هم من المتامرين و ناقضي العهد (هذا طبعا بفرض انهم نقضوا العهد فعلا) ؟ وهل قتل يافعين يهود بعمر 13 الى 16 سنة (ممن ظهر لهم شعر العانة حسب تفاصيل الغزوة ) برأيكم هو من الاخلاق في شيء؟؟ ما ذنب هؤلاء الفتية اليافعين ان يقتلوا بجريرة أبائهم و القران يقول , ولا تزر وازرة وزر أخرى, ما هذا التناقض؟؟
نكمل في تفاصيل هذه الغزوة. ونتسائل, ماذنب النساء و الذراري من يهود بني قريظة في ان يتحولوا الى سبايا وجواري تباع و تشترى؟؟؟
هل هذه هي الاخلاق التي تدعون اليها؟ وهل يتوافق كل هذا مع القوانين الدولية التي تكفل حماية الاسرى و المدنيين أثناء الحرب؟
ألم يجد صلعم حلا اخر أكثر انسانية و رحمة غير الذبح و القتل للرجال و اليافعين و سبي و اذلال للنساء و الذراري؟؟
و نكمل في نتائج هذه الغزوة النساء السبايا تم بيعهن في اليمن من أجل شراء سلاح للمسلمين , وتم تقسيم الاموال و الغنائم بين المسلمين بعد اعطاء الخمس لصلعم, ولا ننسى استئثار صلعم بالزواج من ريحانة بنت عمر بن خناقة اليهودية بعد السبي, هذا كله طبعا بعد قتل جميع الرجال و اليافعين المستسلمين بعد الحصار, اضافة الى قتل امرأة يهودية واحدة هي زوجة حسن القريظي، رمت الرسول بحجر أثناء الحصار!!!!!!

اليس كل هذا من قتل عشوائي بربري همجي هتلري لهو مخالف لابسط شروط حرية الانسان وحرية معتقده و ضمان حقوق وجوده و امنه؟؟

أعزائي شباب
أرجو اجابات محددة و مقنعه على تفاصيل هذه الغزوة تحديدا, بدون لف و دوران و هروب من جوهر الموضوع.

بانتظار اجابتكم والحكم لعقل و ضمير القارئ

لتفاصيل أكثر مراجعة
المغازي للواقدي، الجزء الاول
تاريخ الطبري
مختصر السيرة لابن كثير

مع المودة

no god

Samir Saad said...

فقط ضعفاء المنطق هم من يعتقدون في الكثرة العددية. الالحاد ليس دعوة جديدة وليس محتاجا الي من يتبناه ويناصره. الالحاد هو موقف عقلي، وليس هناك من يسمو على العقول بحيث يكون مكسبا لها. ان دعاك احدهم للالحاد فلتعلم بضعفه.

تحياتي

Anonymous said...

أعزائي طبعا أنا لم و لن أتوقع منكم أي جواب على سؤالي المحدد ألم اقل لكم اننا نشفق عليكم و أنتم تضيعون وقتكم بالدعوة والدفاع عن خرافات و اساطير الاولين. على كل حال أحببت اليوم أن أهنئكم بعيد الاضحى وكل عام وانتم بخير

أخوكم في الانسانية
no god

شباب روش طحن said...

اليهود خانوا نبي في أكثر وقت النبي بحاجه إليهم فيه
اليهود خانوا المعاهدة التي كانت بينهم وبين المسلمين والتي تنص علي ضرورة الدفاع عن المدينة خلال الحرب وعدم محاربة المسلمين
اليهود
1- تحالفوا مع العدو ضد الدولة التي ينتموا لها
2- مساعدة العدو في دخول للبلاد
وعندما ذهب الأحزاب كان علي النبي تطهير الدولة من هذه الطائفة الخائنة التي ارتكبت جريمة الخيانة العظمي التي تعاقب عليها معظم الدول العصرية بالإعدام
اليهود أقروا ووافقوا أن يكون سعد بن معاذ هو الذي يحكم فيهم وهو حكم فيهم بنفس شريعتهم وقانونهم الذي يطبقونه هم انفسهم

وأرد علي أقوالك جملة جملة

تقول :

فهل جميع المقتولين اليهود هم من المتامرين و ناقضي العهد (هذا طبعا بفرض انهم نقضوا العهد فعلا) ؟ وهل قتل يافعين يهود بعمر 13 الى 16 سنة (ممن ظهر لهم شعر العانة حسب تفاصيل الغزوة ) برأيكم هو من الاخلاق في شيء؟؟ ما ذنب هؤلاء الفتية اليافعين ان يقتلوا بجريرة أبائهم


عزيزي المجتمع البدوي يختلف عن مجتمعات القرن الواحد والعشرين فقتل رؤساء القبيلة المتأمرين وترك الباقي يعني تأجيل مواجهةالعدو حتي يصبح هؤلاء الفتية مستعدين لقتال المسلمين ثم من قال لك ان هؤلاء الفتية لم يكونوا مقاتلين أي ليسوا مستعدين للقتال عزيزي هذه جريمة خيانة عظمي أشترك فيها ووافق عليها كل أفراد القبيلة لو كان هناك ثمة معارضة بين يهود بني قريظة لقرار الخيانة لما كانت حدثت أساسا الخيانة
تقول

ماذنب النساء و الذراري من يهود بني قريظة في ان يتحولوا الى سبايا وجواري تباع و تشترى؟؟؟

هذا كان العرف الموجود في هذا الوقت وهذا ما كان سيحدث لنساء وأطفال المسلمين لو هزموا وهذا عرف خاص بهذا الزمن الإسلام قلل من عيوبه ولكن بمقدار يتواءم مع طبيعة العصر

تقول

الغزوة النساء السبايا تم بيعهن في اليمن من أجل شراء سلاح للمسلمين , وتم تقسيم الاموال و الغنائم بين المسلمين بعد اعطاء الخمس لصلعم, ولا ننسى استئثار صلعم بالزواج من ريحانة بنت عمر بن خناقة اليهودية بعد السبي,

لأنك تفكر بعقلية القرن الواحد والعشرين فانت تفهم الأحداث بطريقة خاطئة عزيزي السبي هذا كان عرف امر عادي ومتقبل بالنسبة لاهل هذا الزمان فمثلا هذه السيدة التي تزوجها النبي أحبت النبي وكان زوجة مخلصه له فلم تكرهه أو تبغضه كما يمكن ان يصور لك عقلك

والنبي كان فقير فلم يكن غني والاموال الت يحصل عليها إنما كان يوزعها علي فقراء المسلمين

واما عن السيدة التي ألقت علي النبي حجر فهي قد فامت بفعل عدائي تستحق ان تعامل من اجله معامله المحاربين فالمسلمين لا يحاربوا النساء ما لم يحاربوهم وليس بمتصور وجود جيش لا يقتل من يحاربه من النساء

تقول أخيرا

ألم يجد صلعم حلا اخر أكثر انسانية و رحمة غير الذبح و القتل للرجال و اليافعين و سبي و اذلال للنساء و الذراري؟؟

لم يكن يوجد حل اخر لحماية المجتمع إلا ما فعله النبي فهو كان عقوبة تناسبت مع مدي الجرم كما إنها حماية للمجتمع الإسلامي كله من هؤلاء الخونة المتامرين

اما عن رائد الكذب الحر كامل النجار المدلس الكاذب فلا هو ولا انت يمكنكم مناقشتي نقاش بناء غنما أنت كمن مثلك تضع شبهاتك وترحل وتعود لتضع شبهات اخري أنت نفسك لم تفكر في مدي صحتها من قبل إنما لقنت لك تلقينا فلو فكرت فيها لأتضح لك خطأها وعدم منطقيتها من الأساس
انت لا يمكنك ان ترد علي ردودي أنت تحاول فقط شخصنه الحوار والإستهزاء بي وسبي قدر المستطاع فهذا يريح الحقد بداخلك بعض الشيء

شباب روش طحن said...

Innocent

أهلا بك في مدونتي لاول مره أتتفق كعك في ان الإلحاد يكون سببه أحيانا سبب عقلي ولكنه في الغالب يكون رغبة في ما يجلبه الإلحاد من متع دنيوية ولكني دعاني ربما ثلاثة أشخاص للإلحاد من قبل

Anonymous said...

أعزائي
يا ليتكم لم تكتبوا الرد لكان موقفكم أحسن بكثيرمن الان
والله أضحكتوني من كل أعماقي وانا اقرأ أن عقاب الخيانة
هو الابادة الجماعية.وممن يصدر الامر ؟ من الخالق المطلق!
ومن رسوله, رسول الرحمة!
و أكثر من ذلك فان عقاب النية عن الدفاع عن النفس
لاطفال يافعين هي القتل الجماعي!! يا سلام , رسول الرحمة
و الانسانية فعلا.أما الطامة الكبرى فهي أنني أفكر بعقلية القرن
الواحد و العشرين , بينما الله يفكر في طريقة القرن السابع
الميلادي فقط!!! ألم يقل الرسول أنه جاء ليتمم مكارم الاخلاق
؟ لماذا لم يستطع أن يتممها لتتناسب و أخلاق القرن الواحد
و العشرون؟؟ أما قمة الفانتازيا لديكم, هي ادعائكم بأن المراة
الت قتل زوجها و أبوها و ولدها في يوم واحد, أحبت و أخلصت لقاتلهم
(النبي الكريم) وعاشوا بحب ووئام!!!! أقف هنا عاجزا تماما
عن الادلاء بأي تعليق!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ونعود لحكاية نوع العقاب = نوع الجريمة و أعيد السؤال . هل يوازي رمي
امرأة محاصرة في بيتها لحجر على معتديها بالقتل؟؟؟ وممن
يصدر الحكم ؟؟ من رسول الرحمة الذي لا ينطق عن لغو!!
أما بالنسبة لموضوع أن النبي كان فقيرا , فأدعك لمراجعة كتب السيرة
لتعرف أن للنبي عند موته كان يملك أكثر من 20 جارية!
أخيرا أحب أن اذكركم باني تقصدت في ردي السابق وضع معلومات
مغلوطة . و أنتم كالحمير تحملون أسفارا قمتم بالدفاع عنها و كأنها حقائق.
ألم أقول لكم بانكم لا تستعملون عقلكم أو التحليل المنطقي
. بل تحكمكم المشاعر
و العواطف و الانفعالات
LoooоL
;-)


No god

شباب روش طحن said...

طبعا نحن لا نستعمل عقلنا وتحكمنا المشاعر والإنفعالات ولذلك تمتليء ردودنا بالسب والشتم والتهرب من إبداء أسباب أي رأي لنا إنما نرفض كلامك ونصفه بعدم كونه مقنع لنا هكذا بدون سبب ومنذ ان دخلنا في الحوار لم تتجاوز ردودنا البضع سطور وجزء كبير من ردودنا منقول وهذا إنما يدل علي ضعف ثقافتنا
عزيزي ألا تستحي وتنظر ولو مرة واحدة بحثا عن الحقيقة فعلا
تقول
أخيرا أحب أن اذكركم باني تقصدت في ردي السابق وضع معلومات
مغلوطة . و أنتم كالحمير تحملون أسفارا قمتم بالدفاع عنها و كأنها حقائق
وكانك حققت نصرا مؤزرا بل والأهم من ذلك انك تطلب مني ان اشك في كل ما تقول واعتبره كذبا وزورا هل أخطأت عندما وثقت في دقة إقتباسك ونقلك من مواقعكم الإلحادية طبعا فانا لم ادرك إنني اتعامل مع شخص اتي ليتأكد من صحة معلوماتي في الحقيقة اتمني ان تذكر لي هذا الخطا الذي دافعت انا عنه حتي تتحفني به ثم هل تهدف من دخولك في حوار معي لمجرد إثبات إني جاهل مثلا أم لإثبات صحة وجه نظرك في الإسلام ربما كنت تريد أن تثبت لي أنكم تكذبوا في جزء كبير من الأحداث التاريخية ويجب علي أن أشك في كل ما تكتبون

تقول

ذلك فان عقاب النية عن الدفاع عن النفس
لاطفال يافعين هي القتل الجماعي
عندما تقول دفاع عن النفس فأنت تفترض أن المسلمين يشكلوا خطر علي هؤلاء اليافعين وأنهم سيضطروا للدفاع عن نفسهم ولكن هذا فرض غير حقيقي وغير منطقي فما يدعوا المسلمين أن يحاربوا قوم لا يشكلوا عليهم خطورة عزيزي اليافعين هم من كانوا حتما سيسعون لقتال المسلمين للاخذ بالثأر ولاحظ أن كلام سعد بن معاذ كان محدد جدا فهو طالب بقتل رجالهم وهؤلاء اليافعين كانوا رجال بالغين والرجل البالغ يعتبر محارب أي انه يعتبر جندي في جيش العدو


الهدف الاول من تطبق العقوبة هو حماية المجتمع من شر المجرم وانت عندما تتعامل مع مجرم وتطبق عليه العقوبة التي تحقق الهدف الأساسي من وجود العقوبة وهو حماية المجتمع فهل هذا لمجرد الإنتقام وفي حالة بني قريظة فيجب مراعاة النظام القبلي القائم في هذا الوقت والذي تمت بناء عليه العقوبة وهذا كان مرادي عندما طلبت منك ألا تفكر بعقلية القرن الواحد و العشرين وهذا حتي تفهم خصوصية هذه العقوبة لهذا الوقت وهذه النوعية من المجرمين بقتل محاربين القبيلة وليس مجرد رؤساءها فقط ولكنك تقول

ألم يقل الرسول أنه جاء ليتمم مكارم الاخلاق
؟ لماذا لم يستطع أن يتممها لتتناسب و أخلاق القرن الواحد
و العشرون؟؟
وكانك لم تفهم شيء من ردي مرادي هو ان الفائدة من وجود العقوبة اساسا ان لا يمكن ان يتحقق إذا طبق بأسلوب القرن العشرين وكان المسلمين سيضعوا انفسهم في خطر مره أخري فاليهود يتعبروا خائنين لعهدهم ومعتدين علي الدولة ومتحالفين مع عدوها في أقسي ظروف الحرب ولم يكن ينقصهم شيء غير ان يتفقوا تماما مع عدوهم ليحملوا علي الدولة الإسلامية حملة واحدة تدمرها تماما


تقول

أما قمة الفانتازيا لديكم, هي ادعائكم بأن المراة
الت قتل زوجها و أبوها و ولدها في يوم واحد, أحبت و أخلصت لقاتلهم
(النبي الكريم) وعاشوا بحب ووئام

يبدوا أنك لم تقرأ التاريخ من قبل فعلا فكما تروي رواية ابن سعد
أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثني صالح بن جعفر، عن محمد بن كعب قال: كانت ريحانة مما أفاء الله على رسوله، وكانت جميلة وسيمة، فلما قتل زوجها، وقعت في السبي، فخيرها رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- فاختارت الإسلام، فأعتقها، وتزوجها، وضرب عليها الحجاب، فغارت عليه غيرة شديدة، فطلقها فشق عليها، وأكثرت البكاء، فراجعها، فكانت عنده حتى ماتت قبل وفاته.

نري أن المراة كانت تغار علي النبي هل توجد إمراة تغار علي رجل لا تحبه وعندما يطلقها تحزن لذلك هل في ذلك شك ان هذه السيدة أحبت النبي هل تظن انه لو كانت هناك سيدة من زوجات النبي هل تكرهه هل سيبقيها زوجته ؟
بالطبع لا
تقول
هل يوازي رمي
امرأة محاصرة في بيتها لحجر على معتديها بالقتل؟؟؟
عفوا هل كان النبي معتدي ام رئيس دولة يعاقب مجموعة من المجرمين إن من الواجب علي شرفاء هذه المجموعة سواء كانوا رجال ام نساء وهذا لو فرضنا وجود شرفاء في اليهود في هذا الوقت ان يتبرؤوا من هذه الخيانة العظمي والجريمة الشنعاء وان يظهروا ولائهم للدولة ولكن هذه السيدة انضمت لحزب الخونة فاستحقت مصيرهم دون باقي النساء
ثم تقول
النبي كان يمتلك عشرين جارية هل عدد الجواري هو بالضرورة مقياس لمدي فقر او غني الإنسان في هذا الوقت عزيزي لو سمحت إقرء انت سيرة النبي جيدا أنظر لأوصاف فراشه و طعامه وشرابه

وأخيرا أقول
الإبادة الجماعية تهدف لإفناء جنس ولو كان هذا ما يريده النبي لكان قتل رجال ونساء وأطفال اليهود بل لكان قتل وطرد جميع اليهود من المدينة عندما حاول قلته أحد أفراد قبيلة يهودية فهو لم يطرد أي قبيلة يهودية أو يوقع بها عقاب إلا نتيجه لجريمة أرتكبتها هذه القبيلة في حق الدولة المنتمية لها
فلو قام أهل مدينة ما بالتحالف مع العدو وعرضوا الدولة للخطر ثم قامت الدولة بمعاقبة أهل المدينة فإشتراكهم في الجريمة هو السبب لعقابهم جميعا وهذا بغض النظر عن إنتسابهم لقبيلة واحدة فلو كانت جريمة فردية لكان عقابها فردي ولكن لأنها جريمة جماعيه فكان عقابها جماعي
نقطة أخي مهمة ألا وهي ان هذا الحكم كان موافق لشريعه اليهود فلو قال شخصا ما أن عقوبة السارق هي أن يقتل ثم سرق هذا الرجل ألا تكون قمة العدالة ان نعاقبه بالعقوبة التي كان يري هو أنها عادلة

AMRO .O. ABDELHALIM said...

تحياتى
خبر غريب، فى اى مدونة صدر
استمتعت بمتابعة هذا الحوار واستفدت منه
تحياتى

Anonymous said...

علم ياساده

عاشــــــ النقاب ـقــــة"نونو" said...

السلام عليكم
ربنا يثبتكم ويبارك فيكم يارب العالمين
كل عام وانتم الى اللله اقرب وعلى طاعته ادوم
تحياتب